ج اواح (الحكم ارباق ابانظ) بعضهم1 وطائفة من الباطنية2 ينتمى إلى حكمته ، وزعم3 آن له رموزا
ما يوقف عليها ، وكان محمد 4 بن عبد الله بن مرة الجبلى الباطى من قرطبة كلفا بفلسفته دوبا" على دراستها ، وهو بالجملة عظيم الاشان ، جليل القدر ، كثير الرياضة والتأله والتعفف4 ، تاركا للدنيا ابلا على الأخرى، ماهرا في معرفسة النفس والمجردات وأحوالها اتراتييها، وقد رايت له كتابا فى الفلسفة يدل على ذوقه وكشفه القوة سلوكه وتبريزه في العلم الإلهى ، و حكمته نبوة10 ممزوجة بالفلسفة : او أول من ذهب إلى الجمع بين معانى صفات الله وآنها كلها تؤدى شيء واحد وليس ( ذا -41) معانى12 متميزة تختص12 بهذه الأسمام ) فى م : بعض (2) قال الشهرستانى ف كتابه الملل والنحل 2/ه طبع لندن
الباطنية - هذه فرقة الوقف على إسماعيل بن جعفر وعمد بن إسماعيل ، والإسماعيلية المشهورة فى الفرق هم الباطنية التعليمية الذين لهم مقالة مفردة (3) فى م : فيزعم .
اظر لتربحمته أخبار الحكماء للقفطى ص 13 (5) وقع فى الأصل : فوطية ، و ف م : قرطته ، وما في المتن فهو من س ، وهو الصواب ، وقرطب 1 اا عظيمة بالأندلس - راجع معجم البلدان 53/4 (6) في م : بفلسفه كذا ف م : ذوبا (4) ف س : التقشف ، وفي م : لينشف (9)فى م : فتراتها 1) فيم : نبوته كذا - النبوة هى الإخبار عن الله ، فلعل الشهرزورى استعمل الففظ من حيث معناء اللغوية، لا الاصطلاحية (11) زيد من م وس ما
1) من م وس ، و فى الأصل : معان (13) فى م : يختص م
هذا
صفحه نامشخص