174

نور و پروانه

النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي

ژانرها

12

من أين جئت؟

من أين جئت؟ إنه (في الواقع) لسؤال،

فلست أدري كيف ساقني إلى هنا الطريق،

هنا الآن في هذا النهار المشرق السماء

يتلاقى الألم والسرور لقاء الأصدقاء.

يا للحظ السعيد حين يتحدان!

والوحيد، كيف يطيب له أن يضحك، كيف يطيب

له البكاء؟

13

صفحه نامشخص