============================================================
احرف ووجدنا التاء التى فى آخر اسم حارت اول حروف التسعة، دليل على ناموس الناطق وزخرفه فى كل عصر وزمان وإن ماول النطقاء هو آخرهم وإتما بتصور فى الاقمصة بالتكرار كما ان الولى قايم فى كل عصر وزمان فبهذا السبب اهل الشرايع يرون محبة الاعداء كاقة ولا يرون محبة رجل موحد ولا يكون فى الحجة اوضح من هذا ولا ابين منه، ثم رجعنا الى العقل فوجدناه ثلتة احرف والنفس: ثلشة احرف لكتهما يفترقان فى حساب الجمل الكبير وكذلك جهال الشيعة ال بنظرون الى العقل والنفس بعين الدعوة لا غير وهما يتفاضلان فى المنزلة لأن العقل هو الذكر والنفس بمنزلة الاذتى والذكر هو المفيد والانتى هو المستفيد والعقل اذا حسبناه فى حساب الجمل الكبير وجدناه مايتبن والنفس ماية وثلاتين فوجدنا اسم العقل زايدا عن اسم النفس سبعين درجة وهم حدود الامامة 10 والتوحيد، وانا اعدهم لكم بمشية مولانا سبحانه حتى لا تشركون به احدا غيره من خلقه، فأولهم النفس واننعشر حجة له فى الجزاير وسبعة ذعاة للاقاليم السبعة كما قال عليها تسعة عشر والكلمة وانتعشر حجة وسبعة دعاة للاقاليم السبعة لأن للكلمة نظير النفس، والسابق وانتعشر حجة لا غير والتالى واذنعشر حجة لا غير لأن له مثل ما للسابق، والداعى المطلق وله مأذون ومكاسران15 فصاروا الجميع سبعين حدا منهم تفرعت جميع الحدود العلوية والسفلية وهم كلهم من قبل العقل وهو الإمام المؤيد من قبل مولانا سبحانه وتعالى بسقط منهم من يريل ويرفع درجة من يريد بتاييد مولانا العلى الاعلى سبحانه وإرادته، كما قال(1 فى الفرآن إنما أمره إذا أراد شيحا أن يقول له كن فيكون فسبحان 15.360 92 2 96930
صفحه ۸۶