============================================================
الناطقة الروحانية ودايرة الطبايع الولية ودايرة الطبايع الضدية ودايرة الطبايع الجحسمانية ودايرة الافلاك العلوية ودايرة العبادات التوحيدية والتلحيدية ودايرة البيكار الدورية ودايرة الطبابع الدينية ودايرة الفرايض التوحيدية ودايرة الدعايم اليتكليفية ودايرة المقابلة بين الفرايض الدينية وبين الدعايم الناموسية ودايرة (1 5 المقابلة بين الطبايع الولية والضدية* فتوجهت لجمع ذلك معترفا بضعف سيرى، مغترفا من بحرغيرى، متوكلا على ذى(2 الجلال الإنسى مستمدا طالبا هداية الروح القدسى وجعلت بحنى ودرسى فى معرفة نفسى لنفسى لأقه متى جهلث ذاتى(3 وإياى كنت اجهل بسواى، ومتى عرفث نفسى وإتاى عرفت اربى ومولاى * فاقول وبالله المستعان بان لما كان البارى سبحانه موجودا فى 10 وجوده السابق بذاته وكبرياه(4، وأزله اللايق بقدسه وعلياه(22 ولا بدء لمعناه، ولا غاية لمنتهاه، ولا عالما بمعناه إلا إياه، ولا موجودا غيره ولا سواه فقضى بكم عز وجوده السابق وعلمه المحيط وإرادته الفقالة وجود الكاينات لما شاء بما شاء كبف شاء وقت شاء كما يشاء لتكون حكمته2 دالة علبه، ويهتدى بعلامات معارفها منه اليه، فحكم علمه الحيط الأزلى بوجود علة للخلوقات ال تا ليكون هو سبحانه فى علو مجده مقدسا عن المباشرة للخلق بالذات، فحينئن بررت نقطة النور العقلية من فسيح مدار(6 القدرة الازلية بحركة الإرادة الإلهية مستودعة من السر الإلهى حروف الكون متضمنا فى سرها معنى ما كان وما يكون دفعة واحدة بلا زمان فاستقرت فى معنى معنوى تحت إحاطة مجال وسع 1) 552 116r 1:6 110 دابرةr1163 4 0r4f5 a1r f6r6 1181a 4626 ذو 10 رز - 666 6166261كمته 7 (3 - 66، به 2 ( - ذانى و (3 116r7 1666 1101 عدار .2 :مدا حاسمة
صفحه ۱