وماذا عسى يجدي الوداع ونصفه
بكاء وشكوى وازدياد تعلة
فبلغ سلامي جيرة قد عرفتها
عليلا وكانت في الهوى أصل علتي
وقال في حادثة واقعية تحت عنوان «غدر الحبيب»:
غدرت فغادرت الفؤاد عليلا
هيفاء أبدت لحظها المسلولا
ورمت شباك لحاظها وإذا بها
صدت فتى دنف الفؤاد نحيلا
يحكي معاطفها برقة قلبه
صفحه نامشخص