فانظر إليه كيف قدم نزارا
والقلمس أحد بني كنانة وهو الذي نسأ النسيء في الشهر الحرام فأطاعته العرب وقال الله جل وعلا
ﵟإنما النسيء زيادة في الكفرﵞ
ومنه قوله في هاشم بن حديج
( يا هاشم بن حديج ليس فخركم
بقتل صهر رسول الله بالسدد )
( إن تقتلوا ابن أبي بكر فقد قتلت
حجرا بدارة ملحوب بنو أسد )
( فكل كندية قالت لجارتها
والدمع ينهل من مثنى ومنفرد )
( ألهى أمرأ القيس تشبيب بغانية
عن ثأره وصفات النؤي والوتد )
وإنما عير ابن حديج لأن جده قتل محمد بن أبي بكر رضي الله عنهما وهو عامل علي بن أبي طالب كرم الله وجهه على مصر
وقوله بدارة ملحوب أراد قتل بني أسد حجر بن عمرو آكل المرار الكندي جد امرئ القيس فما أدرك بثأره عود حرمل واشتغل بالنساء والغزل إلى أن قتله ملك الروم
ادعاؤه أنه من ولد عبيد الله بن زياد
صفحه ۲۴