============================================================
27 يسفر صح السيوف عن غسق ال نقع بأيديهم إذا انتدبوا 38 - ويسخط المال إذ رضوا، وترى للنر بشرا إذا هم غضيوا 39 يلين للجار عطف هم وهم ال أشراف فى قومهم إذا انتسبوا 4- أمثه نفهاله مقل من الحديث الرضيى جتلب 41 كالفيث: منه الوسمى أنفسعه ل ونفة فى الربيع مرتقب 42- ما الفضل عنها يؤما بمنتقل الى سواها ما دامت الحقب 43 أبدالها ت بر البلاد بهم ى بعيسى تكسر الصلب:اب 44- هم أولياء الرحن حههم لمرء حرذ تهابه النوب 45 قبورهم للعباد ملتجه له اا ضم منهم الل رب 46- رآيت منهم بمقلتى رجلا أحواله بالنضسار ثكتتب (7) يسفر: يشرق. فسق: ظلمة. التقع: غيار الحرب. شبه السيوف بالصبح المشرق، وغبار الحرب يظلمة اللميل. انتديوا: وعوا للحرب والجهاد.
28) يريد أنهم ينفقون المال بخاء حتى يخط المال لأنهم اهلكوه بكرمهم. وانهم إذا غضوا ابتسم النصر لهم، أى كان النصر حليفهم؛ لشجاعتهم ونصر الله تعالى. وفى (1): و رى اللبشر بشر، وما اثبته من (ج) (41) الغيث: المطر. الوشمى: مطر أول الربيع، ممى بالويمى لانه يسم الأرض بالتبات. پشير فى هذا البيت وسابته إلى المثل الذى ضريه النجى لأمته فى قوله: " امتى كالمطر لا يدرى أوله خير أم آخره" [ الاستذ كار لابن عبد البر 239/1).
(43) الأبدال أو البدلاء: مرتية من مراتب الأولياء عند الصوفية، وهم رجال الله، وسموا بالبدلاء ن البدل إذا مات أبدل مكانه شخض آخر على صورته، وعددهم مختلف قيه، فقيل: هم سيعة، وقيل: أربعون، وقيل: ثلاثماثة. ومقام الأبدال مقام شريف حيث تتنزل العلوم على قلوبهم، والراى الغالب أن عددهم أربعون وأتهم فى الطبقة الخامسة من طبقات الأولياء ( راجع: معجم الفاظ الصوفية، د. حسن الشرفاوى، ص 25:22، العجم الصوفى: د. عبد المنعم الحفتى، ص 41،10). ويعوض الله بهم كل نقض أو ضعف فى هذه الأمة إلى يوم القيامة، حين ينزل عيسى عليه السلام فيكر الصليب وفى الحديث: "الأبدال فى أمتيى أربعون رجلا" [ كنز العمال حديث رقم 14609، جع الجوامع، حديث رقم 10282. *- 4) تهابه: تخافه. النوب: المصائب (46) بمقلتى: بمينى. الأحوال فى اصطلاح الصوفية: ما يرد على القلب من مشاعر كالفرح والحرن والالم والسرور. إلخ، من غير اكتساب، فالا حوال مواهب (معجم الفاظ الصوفية، حن الشرقاوى، ص 115]. النضار: الذهب.
صفحه ۶۹