============================================================
17 - أما انصدع الإيوان عند ولاده جهارا ومن نار المجوس خبا اللهب؟
18 - أما جاء طفلا عن ختان منزها و عن سرر يهو سجودا ويتترب ؟
19 أا شرح الله العظيم لأريع من العمر منه الصدر فى المربع الخصيب 20 - أما أرسل الله العظيم ليمثه على ݣل شيطان غوى ثاقب الشهب؟
2 - أما سلم الأحجار فى البعث والحصى عليه وأشجار الحدائق والكتب 7 22 - أما خرت الأمنام ليلة بعيه وأيقن أحزاب الشياطين بالعطب؟
واصح سلسان علما من أعلام الصحابة الأجلاء [ انر فى إسلام سلمات: سيرة ابن هشام 2111، البداية والنياية 31/2، سير اعلام النبلاء 5،6/1، طبقات ابن سعد4 /؛ 3).
(17) تصدع: تشقق. الإيوان: قصر كسرى ملك الفرس، ولاده: ولادته. خبا اللهب: انطفا.
من معجزاته ن التى رافقت ليلة ميلاده تصمذع إيوان كسرى وسقوط أربع عشرة شرفة من شرفاته، وانطفاء نار المجوس التى ظنت مشتعلة على النونم مدة ألف عام لم تنفي: :ل في ليلة ميلاد التبى (تاريخ الطبرى 166/2، والشفا للمقاضى عباض 6/1).
(18) فى النخة (1): من ختان. ومن سرن وما أثبته من النخة (ب) هو الأمع تر كيا ودلالة يشمر هنا إلى ولادة المى مختونا، جاء فى الحديث عن العباس فت تال:" ونس رسول الله مختونا مرورا" نكنه حديث ضعيف، وكدا سائر ما ووى فى ولاعته مختونا أو مرورا [راجع: اللفظ المكرم 557/2 : 561] (19) شرح الله صدر نبيه، وجاء ذكر ذلك فى القرآن الكريم، قال عز من قائل :ف أتج نشرخ كصدرك الشرح /1. وذكر فى صحيح الحديث انه أتاه ملكان فشقا بطنه من عذد دره إلى أسفل بطنه، فأخرجا منه علقتين صوداوين ثم غسلا قليه وتشرا فيه انسكينة.
( مسند أحمد4 /184، المتدرك للحاكم 616/2، دلائل النبوة للببهقي.5/2)..
(2)جاء فيى تفير قوله تعالي: وانا لمين السماء فوجدناها ملعت حرسا شديدا وشهيا وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا الجن /3،8 . أن الشياطين آرادوا راق الع فوجدوا الساء محروسة بالملائكة تنعهم من ذلك وترمييم بالشوب ( النجوم المحرقة)، وذلك لسا بعث التبى [ تفسير الجلالين ، ص764).
(21) الكثب: جمع كثيب، وهو التل روى الشرمذى عن على بن أبى طالب كرم الله وجهه قال: " كنت مع التبى بمكة فخرجنا فى بعض تواحيها، فما استقمله جبل و1ا شجر الا وهو يقول: السلام عليك يا رسول الله" ( ستن الترمذى، كتاب المناقب، باب إثبات نبوة النبى، 593/0 .ا.
(22) ذكر البيهقى ان نفرا من قريش كانوا عند صنم لهم يجيمعون إليه قد اتخذوا ذلك اليوم من كل سنة عيدا فدخلوا علي الصنم بالليل فرأوه مكبوبا على وجهه، فرذوه إلى حاله، فلم يلبث آن انقلب انقلايا عنيفا، فردوه إلى حال فانقلب الثالية.. فقال احدهم: إذ هذا لأمر قد حذث، وذلك فى الليلة التى ولد فيها رسول الله غ، فاخذوا الصنم فردوه إلى حاله فرا هاتفا يهتف من جوف الصتم:
صفحه ۵۵