============================================================
61 - وله بالاباطح القر انشق بنفين كيس فيه خفاء 62- ومع البمث سلم الحجر الصد د عليه والدوحة القنواء 63 وبيمناه سبح الخصيات الس ع قا وسح منها الماء 64 - وبيناه ردت العين بعدال فقء نق لا يرضى به العلماء 65 - ئم لتا أوما بها كر الأص نام للأرض ذلك الإيماء (1) من المعجزات الباهرة التيى يخضص بها النبى محمد انشقاق القرله، قال تعانى{اقتربت الساعة وانشق القمر} القمر/1 كان ذلك آية له، روى الشيخان فى حييهما "أن أهل مكة سألوا رسول الله أن يريهم آية، فأراهم القمر شقتين، حشى رأوا حراء بيشهما لا [ فتح البارى، ك المناقب، ب اتشقاق القمر، حديث رقم 2868، مسلم كتاب صفات المنافقين وأحكامهم، باب انشقاق القره /62) الاباطح: جمع بطحاء، وهى الوديان القريبة من مكة المكرمة.
(62) الصلد: شديد الصسلابة. الدوحة: الشجرة الكبيرة. القنواء: الطويلة. من معجزاته تليم الحجارة والأشجار والجبال عليه، روى الترمذى عن على - كرم الله وجهه -قمال: " كنت مع النبى بمكة، فخرجنا فى بعض تواحيها، فما استقبله جبل ولا شجو إلا وهو يقول: السلام عليث يا رسول الله* ( مسنن الترمذى، كشاب المناقب، باب إثبات النبوة 93/5د].
(23) ايضا من معجزاته تسبيح الحصى فى يده، روى البيهقى آنه "قبض على يات سبع او تسع، أو قريب من ذلك- فبن فى بده حتى سمع لهن حنين"، (اللفظ المكرم 643/2)، وسح منها: أى تدفق، والضمير يعود على (يمناه)، وقد صح ، ففى الصحيحين عن انس- قال : ارأيت رسول الله وحانت صلاة العصر، فالتمس الوضوء فلم يجدوه فاتى رمول الله ل بوضوي فوضع رسول الله مف يده فى ذلك الإتاع فأمر التاس أن يتوضاوا منه، فرأيت الماء ينبع من تحت أصابعه، فتوضا الناس ترضأوا من عند آخرهم، (فتح البارى، كتاب المناقب، حديث رقم43573 مسلم، كتاب الفضائل، باب فى معجزات النبى 39/15).
(64) يشير فى هذا البيت إلى معجزة أخرى من معجزات النبى ف، وهى رد عين قتادة بن النعمان البصرى بعد أن سقطت من محجرها وسالت على خده، وفى ذلك قال ايته: انا ابن الاى سالت على الد عين فردت بكف المصطفى أحسن الرد فعادت كما كاتت لأول آمرها نيا حسن ما عين وها حسن ما رد ( دلائل النبوة لأبى نعيم، ص 174] (65) أوما: أشار، مخفف من المهموز (أوما)، لكى يستقيم الوزن، يذ كر فى هذا البيت ما رواه ابن عباس - رضى الله يعنهما - قال: "دخل رسول الله يوم الفتح وعلى الكعية ثلاثمائة صنم وستون صنما، وقد شد لهم إيلپس أقدامهم بالرصاص، فجاء ومعه قرس مى يده، فجعل يشير بها إلى كل صنم منها فيخر لوجهه ويقول:
صفحه ۴۷