387

============================================================

414 - ولسا أتى فى النور والحجرات من تعظيمه كساف لذى إيمان 415 - فلقد نهوا آن بجملود كيعضه عد الضاب ويجهروا يلسات 4 وبه سست فى الناس أمته على من قلها بالعضف والجبران 4 الاخرون ولي عن نقص بهما كن بفضل مفيمن منان 8 هم يشيدون عنى عيوب سواهم د بش فى ت ووصان 419- وهم الكرام السابقون غدا ول نصسف لأهل النور ار ثلك ان ان من مح النبى مخمدا منه بحن الخلق والإخان 42 . لكانه قد صاغة من فضة وكاة نورا ساعلع التمعات بلج بادى الرضاءة باهر فى الحسن ذان لتوره القمران 423 - فى الوجه تدوير وأشرب حرة فوق البياض الزاهر الخدان 42 رحب الجبين تخال ضوء جاله كالشم يرم الصحو فى نياد انا لنراك في ضلاز مبين الأعرف فرد نوح عليه السلام: { قال يا قرم ليس بي ضلالة ولكني رسول من رب العالمين * ازاعراف /61 .

و ذا عيره من السل تلييم السلام (414) كرر فى مورة انسور ذك الرسول معطوفا على الله عز وجل: كما هى الآيات 5247)، ومر الايات الدالة على نعظيم الرسول فى هذه السورة قوله تعالى لا تجعلوا ذعاء الرسول بينكم كذعاء يعضكم يمضا قد يعلم الله الذين يتسللرن منخم لراذا فليحذر الذين يخالفون عن أمره ان تصيقم لمتنة أر يصيهم عذاب آليم} النور ! 23.

وفى سورة انحجرات امر بغض الأصوات عند رسول الله علل ونهى ع ميق التبى ل بقضاء أمر من الأمور، وذذلك في الايتين الأ وليين من السورة : قال تعالى: يا ايها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقرا الله إن الله بميع علجم ح يا أيها الذين آموا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وانتم لا تشعرون الجراث2 (419) جاء فى مسند أحمه عن النبي قلل قال: " خيرت بين الشفاعة أو بدخل نصف أمتى الجحتة، فاخترت الشفاعة لأنيا أعم و اكفى. قال الشيخ العلامة أحمة شاك فى الحاشية: اسناد ضعيف، ور جح دواية الضرانى للحديث بالمعى نفه ولكن يسند مقاي (422) الوحساءة: إشراث ابوجخ من آن الوضوء.

(423) الراهر: اللامع (424) يوم الصحو: العافى المذى ليس فيه محاب ولا مطر. وفى الأصل: كالشمس فى اتصحو، و و مكور.

صفحه ۳۸۷