عن الدين واستصغرت فيه العظائما
رحمناك من وقع الصوارم والقنا
فكان لنا في حفظك الله راحما
وكم شجة في حر وجهك لم يزل
لك الحسن منها بالشجاعة واسما
ويقول في يوسف بن تاشفين وجنده المرابطين:
نقمت على من آسفوك بيوسف
وما زلت ممن خالف الحق ناقما
وآذنت عمار القفار بحربهم
فيا قرب ما شقوا إليك الخضارما
صفحه نامشخص