ما أشقاني أيها العزيز أورستيس! أأحرم رمادك!
أورستيس :
دعي هذه اللهجة المحزنة، فليس لحزنك من أساس.
إلكترا :
ماذا! أليس لحزني أساس حين أبكي أخا فقد الحياة.
أورستيس :
ليس لك منذ الآن أن تنطقي بمثل هذه الألفاظ.
إلكترا :
ألست إذا كفئا لأن أبكي هذا الظل؟
أورستيس :
صفحه نامشخص