[ 8] الكتاب وضعه الإمام حجة الإسلام الغزالي في أربع مجلدات وتبارى العلماء في شرحه وتخريج أحاديثه ويعد من أنفس الكتب في الوعظ والإرشاد والتعرف على أمراض القلب والنفس.
[9] الحديث رواه أبو داود في كتاب الأدب باب النهي عن التجسس 4888- حدثنا عيسى بن محمد الرملي، وابن عوف، وهذا بلفظه قالا: ثنا الفريابي، عن سفيان، عن ثور، عن راشد ابن سعد، عن معاوية قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: وذكره وفيه: قال أبو الدرداء: كلمة سمعها معاوية من رسول الله صلى الله عليه وسلم نفعه الله تعالى بها.
[10] الحديث رواه أبو داود في كتاب النكاح باب في وطئ السبايا 2156 حدثنا النفيلي، ثنا مكسين، ثنا شعبة عن يزيد بن خمير عن عبد الرحمن بن جبير بن نفير عن أبيه عن أبي الدرداء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ق=في غزوة فرأى امرأة مجحن (أي قربت ولادتها- فقال لعل صاحبها ألم بها..؟ قالوا: نعم وذكره.
ورواه الإمام في اللباس 120 والنكاح 139 والدارمي في السير 37 وأحمد بن حنبل في المسند 5: 195) 6: 446 (حلبي).
[11] سورة الحجرات آية رقم 12 وتكملة الآية (ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم).
[12] سورة النور آية رقم 6 وتكملة الآية (ولم يكن لهم شهدا إلا أنفسهم فشهادة أحدهم أربع شهادات بالله أنه من الصادقين).
[13] سورة النور آية رقم 4 وتكملة الآية (بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا أولئك هم الفاسقون).
[14] سورة الحجرات لآية رقم 12.
(حكم قاذف الولي)
(وقاذف الولي إن حرا وإن=
عبدا وإن صبي كفره زكن)
(وإن يكن حرا ولم يكن ولي=
وبالغا كان فمثل الأول)
صفحه ۲۷۱