============================================================
129 (166 ظ) وبالعكس إذا كان ظل طز معلوما، والمقياس معلوم ، فطه الذي هو قطر الظل معلوم ، وه ح الجيب كله معلوم ، ونسبة طه المعلوم إلى هز المعلوم كنسبة «ح المعلوم إلى ح ن المجهول . وكذلك مثلثا ا.
و هكل ح «م متشابهان وتهيا فيهما ما هيئ في مثلثي و طز ح ه ن من النسب، فنوعا الآظلال والجيوب للقسي ب المفروضة إذن معلومة بعضها من بعض .جه ولتخرج من نقطة !عمودا على اه يلقى * ح المخرج على استقامته على س وكذلك من ب عمودا على به : 1 صه ش يلقاه (3) على ع ، فيكون اس الظل المعكوس لقوس ا ح وب ع ظلله المستوي لآن المقياس ليس شيئا مفروض ى س القدر ولا الأظلال مفروضة المقادير ومعلومة النسبة إلى نصف قطر الدائرة وإنما هي مفروضة العدد في آقسامها : ومناسبة لها لآشخاصها ومقايستها كيف ما كانت، والنسبة في المثلثات ل « ك ح *ن سها واحدة وكذلك في ن مثلتات ط هز چ5ع 4 5ب واحدة.
وذلك ما أردنا تعريفه من المواصفة في أمر الأظلال ، ويجب أن نعلم أن الذي يريد أبو الوفاء أن يستعمله أو نذكره نحن فيما نستأنف من نوعي الأظلال هو المعكوس ، ولطلبنا الإيجاز ، متى أطلقنا لفظة الظل من غير إلحاق :ن صفة به، فإنما نعني به المعكوس دون غيره. ثم تذكر ما آتى به آيو الوفاء واستخرجه من النسبة المذكورة ززين 2 2 (3) ويلعبه.
صفحه ۲۱