يا ويلتي إن يفتح الباب
فأبصر الأموات من فرجته
يدعونني: «مالك ترتاب
بالموت؟ في هجعته
ما يعدل الدنيا وما فيها؛
دفء، نعاس، خدر وارتخاء»
أوشك أن أعبر في برزخ من جامدات الدماء
تمتد نحوي كفها، كف أمي بين أهليها: «لا مال في الموت، ولا فيه داء.»
ثم تسد الباب كف الطبيب
تجرح في جسمي،
صفحه نامشخص