تضيء نوافذه ليل قلبي،
إلى زوجة كان فيها هنائي
وكانت سمائي
كواكبها ترسم الدرب، دربي
وهبت عليها رياح سموم
تبعثر خيطان تلك الدروب البعيده،
فعادت جذى كل تلك النجوم،
صلبت عليها وعادت مسامير نعش،
وعادت دروبي دربا، إذا جئت أمشي
رماني إليك، كوزن يقود القصيده
صفحه نامشخص