رحل النهار
والبحر متسع وخاو، لا غناء سوى الهدير،
وما يبين سوى شراع رنحته العاصفات، وما يطير
إلا فؤادك فوق سطح الماء يخفق في انتظار،
رحل النهار
فلترحلي، رحل النهار.
بيروت، 27 / 6 / 1962
هدير البحر والأشواق
هدير البحر يفتل من دمائي، من شراييني
حبال سفينة بيضاء ينعس فوقها القمر،
صفحه نامشخص