وما كنت محتاجا إلى حسن نبتها ... ولكنها زادتك حسنا على حسن
قلا: وكانت وفاته سنة إحدى وخمسين وستمائة، رحمه الله تعالى.
ابن سهل ٦٤٦هـ، ١٢٤٨م
إبراهيم بن سهل الإشبيلى الإسرائيلي.
قال ابن الآبار: في تحفة القادم: كان من الأدباء الأذكياء الشعراء، مات غريقا مع ابن خلاص والى سبتة في الغراب الذي غرق بهم عند قدومهم إلى إفريقية مع أبي الربيع سليمان بن علي الغريغر قبل سنة ست وأربعين وستمائة، انتهى.
1 / 67