167

============================================================

فى كل معض اطيف راثق بهير1) راه ان ب عشى كل بارحد لى نفبه العود والتاى الرخيم اذا تالفا ببن الحان من الهزج وفى مسارح طزلان الخايل لى برد الاصاتل والاصباح والبلى وفى اقط انداه اللفام على بساط نور ن الارهار نتسن(2) اهت الى سرا اطبب الارح ساب انيل النيم آذا

باح نن ببتلى (2) روا وانت به الركب ما شاا باتسيم اعابدر فلا يخشون ن حرج(4) يا اللاحى عاين وما بافلس طاعه للوجد من وهح انلر ال كبد ذابت هايك بوى وقلا بنجي ع المع فى لجياه) وارم تعذر آمال ومرتب ال خداع تش الوصل بالفرج(6) البشارفا) فاخاع ما علين فق اوت ثم علل ما فيك من ه وم 43 وقوله من فصيدة : شرين ا على تكر الحبيب دامة كرنا بها من قبل ان يخلق الكرم قون ك صنه فانت بوصنها خير اجل مز دى باوصانها علم اه ولا ماه ولطن ولا ن وى ونور ولا ناد دروح ولا جم (1) هكذا فى ديوان ابن القارض اما فى اطا فالبيت كذا : راه ان غاب عنى كل چارحو فى كل مراى لطيف رانق بهج (4) فى لطا : ل من الأزهار منتهج (2) فى ديوان ابن الغارض ان ر روا للا وانت ب اح ن نبلج (4) هكذا فى الديوان اما فى (طا فالبيت : الي الركب ما شاموا لاشم اعل بتر ولا تخشوا من المرج 5) فى الديوان : "ومثلة من نجيع السع " (6) في النيوان (الى خداع تمنى الوعذ بالفرج) (7) فى الديوان : "لك البشارة 2

صفحه ۱۶۷