شباك الناس. (151) لجلجاميش ، ملك أوروك ذات الأسواق، (152) فتحت شباك الناس ليكون أول من يدخل (على العروس)، (154) فيضاجعها ويدخل عليها، (155) قبل أن يدخل عليها زوجها (الذي خصصت له). (157) (وهم يقولون): إن هذه هي إرادة الآلهة ومشورتهم، (158) وإنهم منذ أن قطع حبله السري
قد قدروه له.» (160) لما سمع (أنكيدو) كلام الرجل، (161) امتقع وجهه ... [فجوة من تسعة أسطر.] (171) سار أنكيدو في المقدمة، ومن خلفه البغي. (173) لما دخل أوروك ذات الأسواق، (174) تجمع الناس حوله، (175) وعندما وقف على الطريق في أوروك ذات الأسواق، (177) احتشد الناس كذلك حوله وأخذوا يقولون: (179) «إنه يشبه جلجاميش في بنيته، (180) وإن يكن أقصر قامة منه، وأقوى عظاما. (182)
وحيث ولد الرجل، (اعتاد) أن يأكل أوراق الربيع ، (184) ويرضع لبن الحيوانات البرية.»
6 (186) كانت الأضاحي تقدم في أوروك بغير انقطاع،
7 (187) والرجال الأبطال يتطهرون،
العمود الثاني (42) ويقبلون قدميه كالأطفال الضعاف، (188) وضع إناء للبطل الذي وجهه ... (190) لجلجاميش وضعت الحاجيات المناسبة
كما لو كان إلها، (192) وتم إعداد الفراش لأشتارا؛
8 (194) (إذ) تعود جلجاميش أن يتصل
بالآلهة
ليلا. (196) ولما اقترب وقف أنكيدو في الطريق، (198) يريد أن يسده عليه، (200)
صفحه نامشخص