لملم فجر الصيف ألوانها،
كأنها أوجه حور تحار،
فيها تباريح الهوى والحياء ...
كأنها زنبق نار وماء.
البصرة، 21 / 3 / 1962
جيكور شابت
ما نفضت الندى عن ذرى العشب فيها،
ما لثمت الضباب الذي يحتويها،
جئتها والضحى يزرع الشمس في كل حقل وسطح،
مثل أعواد قمح.
صفحه نامشخص