244

معاني القرآن

معاني القرآن

ویرایشگر

محمد علي الصابوني

ناشر

جامعة أم القرى

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٠٩

محل انتشار

مكة المكرمة

قال الضحالك سنة واما قوله ابعث لنا ملكا نقاتل في سبيل الله فذلك حين رفعت التوراة واستخرج الايمان وسلط على بني اسرائيل عدوهم فبعث طالوت ملكا فقالوا انى يكون له الملك علينا لان الملك كان في سبط بعينه لا يكون في غيره ولم يكن طالوت منه فلذلك وقع الانكار ١٧٠ - وقوله ﷿ ان ياتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم حدثنا احمد بن محمد بن نافع قال حدثنا عبد الرزاق قال اخبرنا الثوري عن سلمة بن كهيل عن ابي الاحوص عن علي قال السكينة لها وجه كوجه الانسان وهي بعد ريح هفافة وروى خالد ابن عرعرة عن علي قال ارسل الله السكينة الى ابراهيم وهي ريح خجوج لها راس

1 / 249