168
ولطفي لم يكونوا شبابا على الإطلاق، لكنهم لم يكونوا يبتعدون عنهما. ومن المستحيل علي أن أسمي كافة من مروا بهذا البيت في الزمالك: كتابا، وصحافيين، وموسيقيين، وعلماء آثار، ودبلوماسيين، وممثلين، ورسامين، وأطباء. ... كان المشايخ يتحاورون بصداقة مع الآباء الدومينيكان أو مع رئيس كلية الأسرة المقدسة
169
الأب العزيز «مارجو
Margot »
170
الذي اشترك في الحرب وذهب ليلقى حتفه في تشاد، أو مع الأستاذ «دريوتون
Drioton »
171
مدير معهد الآثار القديمة، أو مع المونسنيور «دييس
صفحه نامشخص