(وَقَالَ مَنْ جَاءَ فقُلنا لهُ ... جاءَ شَقِيق عارضا رمحه) // السَّرِيع //
وَأما حجل بن نَضْلَة فَهُوَ أحد بني عَمْرو بن عبد قيس بن معن بن أعصر
١٢ - (أشَابَ الصّغيرَ وأفْنَى الكَبيرَ ... كَرُّ الْغَداةِ ومَرُّ العَشِيّ)
الْبَيْت للصلتان الْعَبْدي الحماسي من قصيدة من المتقارب وَنسب الْحَافِظ فِي كتاب الْحَيَوَان هَذِه الأبيات للصلتان السَّعْدِيّ وَقَالَ هُوَ غير الصلتان الْعَبْدي وَبعد الْبَيْت
(إِذا لَيلةٌ أهرَمت يَوْمها ... أَتَى بعدَ ذلكَ يَوْم فَتى)
(نرُوحُ ونغدو لحاجاتنا ... وحاجةُ مَنْ عَاشَ لَا تَنْقَضِي)
(تموتُ معَ الْمرء حاجاتُهُ ... وتَبْقَى لَهُ حاجةٌ مَا بَقِي)
(إِذا قُلتَ يَوْمًا لمنْ قدْ تَرَى ... أَرُوني السَّريَّ أرَوكَ الْغنى)
(بُنيَّ بداخِبُّ نجْوَى الرِّجال ... فكنْ عنْدَ سرِّك خبَّ النجي)
(فسرُّك مَا كَانَ عِنْد امرئٍ ... وسرُّ الثلاثةِ غيرُ الْخَفي)
1 / 73