[البقرة: 257]،
عن اليمين وعن الشمال
[ق: 17]؛ قال الراعي.
165- بها جيف الحسرى فأما عظامها
فبيض وأما جلدها فصليب
أي: جلودها.
وقرأ ابن أبي عبلة: " أسماعهم ".
قال الزمخشري: واللفظ يحتمل أن تكون الأسماع داخلة في حكم الختم، وفي حكم التغشية، إلا أن الأولى دخولها في حكم الختم؛ لقوله تعالى:
وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة
[الجاثية: 23]
صفحه نامشخص