ماء البحر بين المد والجزر،
86
بين الغلام والرجل. وهو بالغ الوسامة، 160
وصوته بالغ الحدة في الكلام، فكأنه ما زال يرضع لبن أمه.
أوليفيا :
اسمح له بالدخول، واستدع وصيفتي. 165
مالفوليو :
أيتها الوصيفة، مولاتك تدعوك. (يخرج مالفوليو.) (تدخل ماريا.)
أوليفيا :
أحضري الآن خماري واجعليه فوق وجهي:
صفحه نامشخص