کشف ما القاه ابلیس
كشف ما ألقاه إبليس من البهرج والتلبيس على قلب داود بن جرجيس
پژوهشگر
عبدالعزيز بن عبدالله الزير آل حمد
ناشر
دارا العاصمة للنشر والتوزيع
شماره نسخه
١١٩٣هـ
سال انتشار
١٢٨٥هـ
ژانرها
عقاید و مذاهب
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
کشف ما القاه ابلیس
عبد الرحمن بن حسن d. 1285 AHكشف ما ألقاه إبليس من البهرج والتلبيس على قلب داود بن جرجيس
پژوهشگر
عبدالعزيز بن عبدالله الزير آل حمد
ناشر
دارا العاصمة للنشر والتوزيع
شماره نسخه
١١٩٣هـ
سال انتشار
١٢٨٥هـ
ژانرها
(١) سورة المؤمنون، الآية: ٣٢. (٢) أخرجه الترمذي كتاب الدعوات باب ما جاء في فضل الدعاء: (ح/٣٣٧٣)، والبخاري في "الأدب المفرد"باب من لم يسأل الله يغضب عليه: (ح/٦٥٨)، وبنحوه أخرجه الإمام أحمد في مسنده: (٢/٤٧٧) بلفظ "من لم يدع الله يغضب عليه" وابن ماجه كتاب الدعاء باب فضل الدعاء: (ح/٣٨٢٧)، وابن أبي شيبة كتاب الدعاء: (١٠/٢٠٠)، والبغوي في "شرح السنة"كتاب الدعوات باب الترغيب في الدعاء: (ح/١٣٨٩)، وأخرجه الإمام أحمد في مسنده: (٢/٤٤٢) بلفظ "من لا يسأله يغضب عليه"، والحاكم في"المستدرك": (١/٤٩١) بلفظ" من لا يدع الله يغضب عليه". كلهم من طريق أبي صالح الخوزي عن أبي هريرة مرفوعًا. وأبو صالح الخوزي قد ضعفه ابن معين وقال أبو زرعة لا بأس به، وقال الحافظ ابن حجر في "التقريب""لين الحديث". والحديث قد صححه الحاكم وقال: "صحيح الإسناد"ووافقه الذهبي، وقال ابن كثير في "تفسيره": (٤/٨٥) "تفرد به أحمد وهذا إسناد لا بأس به". وتعقبه الحافظ ابن حجر في "الفتح": (١١/٩٧و٩٨) فقال: (وظن الحافظ ابن كثير أنه أبو صالح السّمان فجزم أن أحمد تفرد بتخريجه وليس كما قال فقد جزم شيخه المزي، في"الأطراف" بما قلته ووقع في رواية البزار والحاكم عن أبي صالح الخوزي سمعت أبا هريرة" إلى أن قال: "ويؤيده حديث ابن مسعود ورفعه"سلوا الله من فضله فإن الله يحب أن يسأل" أخرجه الترمذي وله من حديث ابن عمر رفعه"إن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل فعليكم عباد الله بالدعاء" وفي سنده لين وقد صححه مع ذلك الحاكم وأخرج الطبراني في "الدعاء" بسند رجاله ثقات إلا أن فيه عنعنة بقية عن عائشة مرفوعًا "أن الله يحب الملحين في الدعاء") . هـ.
1 / 77