قلت: وأدهى من ذلك وأمر: إقدامهم على قطع الطريق السابلة/ بجيرون في أحد الأبواب الثلاثة القديمة العادية، التي هي من بناء الجن في زمن نبي الله سليمان بن داود ﵉، أو من بناء ذي القرنين.
وقيل فيها غير ذلك؛ مما يؤذن بالتقدم على ما نقلناه في كتاب "تاريخ مدينة دمشق"- حرسها الله تعالى-، وهو الباب الشمالي.
1 / 62
٣ - كلام الإمام ابن ناصر الدين الدمشقي في القبر الذي عند جيرون
٤ - موقف العلامة البلاطنسي الدمشقي من القبر الذي عند جيرون
٥ - كلام الإمام الإخنائي حول حقيقة المكان الذي عند جيرون
٦ - كلام الشيخ ابن النيربي حول حقيقة المكان الذي عند جيرون