لا خلاف على أرض أو نقود.
ربما هناك اختلافات سياسية، وتوجيهية، ولكن من قال إن خلافات مثل تلك جديرة بأن تصعد إلى
فالمسألة بعد محاولة اغتياله هو بالذات لم تعد هزلا.
وحاجته إلى جيرانه العرب أكثر بكثير من حاجتهم إليه.
فبسياسته تلك سيخسر على طول الخط.
وستكون خسارة الأمة العربية فيه كبيرة أيضا.
فلماذا يخسرنا؟
ولماذا نخسره؟
لماذا لا نضع أيدينا في يديه، حتى لو كنا الآن على الأقل ضعافا، ولكن مثلنا الشعبي
هذه رسالة من كاتب مصري عربي لا يريد لك ولا للشعب الليبي إلا العزة والمنعة والقوة ... أرجو - جيدا - أن تقرأها؛ فقد كتبتها بكل ما أملك من إخلاص.
صفحه نامشخص