============================================================
مفعمر 1امف لجاحدون وجاء لحق وظهر أمرالنه وهم كارون نحينعن انزل الله عليه اتماما حكته التي عترضها المعترضون نم انكم بعد ذلك لمينون نم انكم بوم القيامة تبعشون صلى الله عليه وعلى اخيه وابن عه ابينا امير المؤمنين علي بن ابي طالب الذي اكرمه الله بالمنزلة العلية وأنتخبه لامامه رافة بالبرية وخسه بغوامض علم التنزيل وجعل له مبرة التعظيم ومزية التفضيل وفطع بسيفه دابر من زل عن القصد وضل سواء السبيل وعلى الايمة من ذريتمما العترة الهادية من سلالتهها آبائنا الابرار المصطفين الاخيار ما تصرفت الأقدار وتوالى الليل والنهار وان الإمام المستعلي ل باله أمير المومنبن قدس ألله روحه كان من اكرمه ألله بالإصطفا وخصه بشرف الاجتبا ومكن له ي بلاده فامندت افياء عدله وأستخلفه في ارضه كما استخلف اباه من قباله وابد5 بما استرعا اباه بهل ابته وأرشاده وامدة بما استخفظه عليه بعواد نوفيقه وأسعاده ذلك كدي الله بهدي سمن بشاء من عباده فلم يزل للعلام الدين رافعا ولشبه المضلين دأفعا ولرأية العدل نأشرا وبالنلى امرا وللعده فاعرا ألى أن استوفى المدة المحسوبة وبلغ الغاية الموهوبة فلو كانت الفضائل تزيل في الالعمار أو تحمي من ضروب الأقدار او توخرما سبق تقدبمه في علم الواحد القهار حجى نفسه النفيسة كريم مجلكعا وشريف سمنها وكفاها خطير منصبها وعظبم ببتها ووفتها أفعالهها التي ستقي من منبع الرسالة وصانتها خلالها التي ترتقي الى مطلع لجلالة لكن اللعمار محررة مقسومة والجال مقدرة معلومتة والله تعالى بقول وبقوله بهتدي المهندون ولكل أمة اجل فاذأ جاء أجلهم ببستاخرون ساح وللا بستفدمون . فامبر المومنبن بحتسب عن ألله كن5 الرزية الني عضلم أمركا وفدح وجرح خطبها وفدح وغدت لها القلوب واجفة والامال كاسفتة ومضاجع السكون منقض ومدأمع العيون مرفه فانا لله وانا اليه راجعون . صبرا على بادته وتسلبمحا لامره وقضائه واقتداء ن اننى عليه في الكتاب انا وجدناه صابرا نعم العبد أنه اواب وقد كان الإمام المستعلي بالله قلس الله زوحه عند نقلته جعل لي عقد للتلافة من بعله واودعني ما حازه من أبيه عن جلده وعهد الي أن اخلفه في العالهر واجرى الكافة في العدل واللحسان على منهجه المتعالم واطلعني من العلوم على السر المسكنون وافضى الي من لحكمة بالغامض المصون واوصاني بالعطف على البربة والحمل فيهم بسيرنهم المرضية على علمي بما جبلني الله عليه من الفضل وخسني به من أيتار العدل وأنني فيها استرعيته مالك منهاجه عامل بحوجب الشرف الذي عصب الله في ناجه وكان مما القاه الي واوجبه علي ان اعلي بحل السيد اللجل الافضل من قلبه الكريم وما بجب له
صفحه ۵۱