============================================================
فه 15امهمم من التبجيل والتكريم وان الامام المستنصر بالله كان عند ما عهد اليه ونص بالخلافة عليه اوصاه ان بنتخذ كذا السيد الاجل خليفة وخلياد وبجعله لامامة زعببما وكفياا وبعذف به أمر النظلر والتفرير وبقوض اليه ندبير ما ورأء السرير وانه عل بهذه الوصية وحذا على تلك اللمثلة النبوية أسنل اليه احوال العساكر والرعية وناط أمر الكافة بعنمته الماضية وكته العلية فكان فله بالسدأد برجف واد بجف وسيفه من دماء ذوي العناد يكف (1) ولا بكف ورابه في جسم موأد الفساد برنح ولد بخفب فاوصاني ان اجعله لي كما كان لة صفيا وظهيرا وان اا استرعنه في اللمور صغيرا ولا كبيرا وان أقتدي به في رد الأحوال ألى تكلفه واسناد الأسباب إلى تدبيرة الناط(2) مايط(3) المخطب ومنتقله ألى غير ذلك ما استودعني اياه والقاه الي من النص الكي يتضوع نشره ورياه نعمة من الله قضت لي بالسعد العيم ومنة شهدت بالفضل المتين ولحخا لجسيم والله ببوني ملكه من يشاه والله وأسع عليم فتعزوا معاشر الاولياء والأمراء والقواد واللجناد والرعايا ولمخدأم حاضركم وغانبكم ودانيكم و فاصيكم عن الإمام المنقول ألى جنات لمخلود واستبشروا بإمامكم كنا الإمام لجاضر الموجود وابتهجوا بكريم نظره المطلع لكم كواكب السعود ولكم من أمير ألمؤمنين أن لا يفمض جفنا عن صالحكم (16) وان بتوي ما عاد بميامنكم ومناكم وان بجسن السيرة فيكم وبرفع اذي من يعاديكم ويتفقد مصلحة حاضركم وباديكم ولأمير المومنين عليكم أن تعتقدوا موالاته بخالص الطوية و جمعوا له في الطاعة بن العمل والنيبة وتدخلوا في البيعة بصدور منشرحتة وأمال منفسح و ضماشر بقينية وبصاشر في الولاء قويستة وان تفوموا بشروط بيعته وتنهضوا بفروض نعته وتبنلوا الطارف والتالل في حقوف خدمته وتتقربوا الى الله سبحانه بالمناصحة لدولته وأمير المومنبن يسال اله أن تكون خلافته كافلة بالاقبال ضامنة ببلوغ اللماني واللمال وان بجعل ديمها داعمة بالخيرات و فسعتها نامية على الذوفات ان شاه الله تعالى (1) في القاموس وكف البيت بكف وكفا ووكبفتا (3) في الاصل ماهط وليست في كتب اللغة والمابط ل لجاشر و توكافا قطر (2) في الاصل والناهط وفي القاموس نهطةه بالرح (4) في الاصل مصابكم كنعه طعنه
صفحه ۵۰