لطريق الاول فيالسندالشريف* اتصل بسيدناالسيدأحمدالرفاعي رضي الله عنه من يدسيحه الشيخ علي أي الفضل الواسطي القرشي المعروف باين القارى فقيه واسطرضي الله عنه هوعلي أبوالفضل بن محمدين أبي يكربنعبدالرحمن بن أحمدين علي بن حسن بن أبي بكربن محمدين أبي العشائرأحمدين حيل القرسي المقري الواسطى الشافعي شيخ الشيوخ بركة المسلمين علم الهداة في عصره وشيخ صوفية واسط وامام الحماعة جهاللرجل الصالح الفقيه العايد العالم الزاهد المتكلم المفتى الواعظ شيخ واسط وابن شخها (ولديواسط سنة خمسين وأربعمائة وقرأالقرآن وحفظ علم التجويدوالترتيل وتفقه بأييه وبعمه أيي محمدكامح: اين أبي يكرالفقيه الشافعي وبأيي عيد الله الكازروني ومهرواشتهروانتهت اليهالرياسة بواسط ليسخرقة التصوف من عمه الففيه أبي محمد كامح ابن ابي بكر وسيأتي ذكره مفصلا وحدواجتهدوجاهدنفسه تل المحاهدة وأعرض عن الدنياوزهرتها وأقمل كلالاقدال على الله تعالى وكانرواقه ملحاالضعفاء وموثل الفقراء ونفذت كلمة ارشاده في الاقطاروتخرج به الرحال وكان أصحانه من أرباب الاحوال أزيد من أربعين ألفا ونواضع بين يديه أكابرالقوم وخدمه الشيوخ وتفقه به الاعلام وهابه الحكام * قال شيخنا الشخ الكبير البازالاشهب منصورالر ياني البطائحنى رضني اللهعنه * الشيخ على الواسطى رجل يحمه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وقال فيه أيضاهذارجسل يعطي ويمنع باذن الله وبه بقتدي المقربون واليه ينتمي المقبولون وقال شيخ مشابخناالسبيدأحمد الرفاعى رضى الله عنه * سحنا أبوالفضل حبل من حيال السنة وامام من أثمة الهدي المصطفين الاخبار (وقال جدي الشيخ عمرأبو
صفحه ۶