15: لأنهم يظنون أنهم بالأقسام والطقوس الخارجية يقودون الناس إلى الله.
16: فهم كالعميان لا يبصرون بأن الأمور الخارجية لا تفيد شيئا، وأن كل شيء موجود في نفس الإنسان.
23: فقد اختاروا إتمام الأمور السهلة، وتركوا أعمال الصلاح الصعبة، وهي الرحمة والمحبة والحق.
28: هم يتراءون أمام الناس أنهم سائرون حسب الناموس، ولكنهم بالحقيقة هم على خلاف ذلك.
29: فهم يشبهون قبورا مبيضة تظهر من خارج جميلة، وهي من داخل مملوءة بكل نجاسة.
30: وهم بالظاهر يحترمون القديسين والشهداء.
31: ولكنهم في الحقيقة ونفس الأمر هم هم يقتلون ويعذبون القديسين الأبرار، فهم كانوا ولم يزالوا أعداء لكل صلاح؛ لأنهم أساس الشر في العالم، وهم يخفون الصلاح ويظهرون الشر.
مرقص، 8: 23: أنتم تعلمون: أنه يجوز إصلاح كل غلطة يغلطها الناس.
29: ولكن إذا كان الناس يغلطون في الحق الواضح ويكابرون في غلطهم، فلا يمكن إصلاح هذه الغلط الفادح.
متى، 23: 27: ثم قال يسوع: إني قصدت هنا في أورشليم أن أجمع بين الناس لكي يتحدوا بكلمة الحق، ولكن أهل هذا البلد لا يعرفون سوى قتل معلمي الحق والصلاح.
صفحه نامشخص