39: تحب قريبك كذلك؛ لأن الرب حال فيه.
40: وهاتان الوصيتان تتضمنان جميع ما كتب في ناموسكم.
42: وسألهم يسوع أيضا: ماذا تظنون في المسيح؟ ابن من هو؟ قالوا له: ابن داود.
43: فحينئذ قال لهم: كيف داود يدعو المسيح ربا، فالمسيح إذن ليس هو ابن داود، وليس هو ابن أحد بالجسد، بل المسيح هو ذلك الرب سيدنا الذي نعرفه في نفوسنا، أو بتعبير آخر: إنه هو الكلمة الموجودة فينا.
لوقا، 12: 1: ثم قال يسوع: تحذروا من خمير الفريسيين المعلمين، ومن خمير الصدوقيين والحكام أيضا.
متى، 23: 3: لأنهم يعلمون الناس أن يفعلوا كيت وكيت، وهم لا يعملون شيئا من أعمال الصلاح؛ بل يقولون كثيرا.
4: فإنهم يحزمون أحمالا ثقيلة عسرة الحمل، ويضعونها على أكتاف الناس، وهم لا يريدون أن يحركوها بأصبعهم.
5: وكل أعمالهم يعملونها لكي تنظرهم الناس فيعرضون عصائبهم ويعظمون أهداب ثيابهم ويحبون المتكأ الأول في الولائم والمجالس الأولى في المجامع.
8: واعلموا أنه لا يستطيع أحد أن يدعو نفسه معلما.
13: أما الفريسيون؛ فيدعون نفوسهم معلمين، ثم يغلقون ملكوت السموات قدام الناس، فلا يدخلونه ولا يدعون الداخلين يدخلون.
صفحه نامشخص