188

رهایی به سمت قیود

انعتاق إلى القيود

ژانرها

فهللت الكائنات لسحرك،

وامتشق الناس فتنتهم

حين راودتهم عن هلام الحياة؛

فهل يعبدونك ثم يبيعون أصنامهم؟

يصنعونك ثم يذيبون فيك مصائرهم،

يعبرون خطوط الزوال ببسمتهم،

وجهالة علم عنيد،

وفقر الثراء

وغول تشيأ؟! •••

بصمتهم تتلاشى رويدا،

صفحه نامشخص