187

رهایی به سمت قیود

انعتاق إلى القيود

ژانرها

وأحرقت ماء الحياة،

وزاحمت دمع الوليد البريء،

تحدرت من سرة المعجزات،

وأشرقت في ثرة الطين،

لوثت عند اختفائك زهو الضياء،

ولما تجليت لونت وجه السماء،

وشعشعت عبر العروق،

تسللت في الجلد والرئتين،

وصمت الصخور،

وفي اللاشعور؛

صفحه نامشخص