وها قد أقبل رسول الآلهة الجدد، فدعني أكلمه، واذهب فأعد على القوم ما سمعته. (يخرج الوكيل ويدخل ساتني قادما من الخارج.)
الواقعة الثانية (ساتني - رحيو - يركع رحيو أمام ساتني)
ساتني (يلتفت وراءه) :
لأي إله أيضا تركع؟
رحيو :
أركع لك، فإن لم تك إلها، فأنت روح إله.
ساتني :
لا أفهم ما تقول.
رحيو :
لا يستطيع إلا رسول الآلهة أن يرسل من السماء نارا متى شاء.
صفحه نامشخص