اختصاص القرآن بعوده إلى الرحيم الرحمن

Al-Diyā' al-Muqaddasī d. 643 AH
11

اختصاص القرآن بعوده إلى الرحيم الرحمن

اختصاص القرآن بعوده إلى الرحمن الرحيم

پژوهشگر

عبد الله بن يوسف الجديع

ناشر

مكتبة الرشد-الرياض

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٠٩هـ ١٩٨٩م

محل انتشار

السعودية

وَأَنْتَ تَسْمَعُ فَأَقَرَّ بِهِ قَالَ أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو طَاهِرٍ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ السُّيُورِيِّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَلَّالُ مِنْ لَفْظِهِ قَالَ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ النَّاقِدُ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الطَّيِّبِ الْبَلْخِيُّ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ رَاهَوَيْهِ الْحَنْظَلِيُّ قَالَ ذَكَرَ سُفْيَان بن عُيَيْنَة عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ قَالَ أَدْرَكْتُ النَّاسَ وَقَدْ أَدْرَكَ أَصْحَابُ رَسُول الله فَمِنْ دُونِهِمْ مُنْذُ سَبْعِينَ سَنَةً كُلُّهُمْ يَقُولُونَ اللَّهُ جَلَّ اسْمُهُ الْخَالِقُ وَمَا سِوَاهُ مَخْلُوقٌ إِلَّا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ كَلَامُ اللَّهِ تَعَالَى مِنْهُ خَرَجَ وَإِلَيْهِ يَعُودُ

1 / 29