============================================================
وفاح ريح المسك يفوح، وفاخ يفوخ فيحانا وفيخانا، و ن خانا (1) وفوحانا وفوخانا (1) : ،(2) ويقال مخ ومح (2) : .(2) وجم وجم (4) وشحم وشخم (0)؛ 111 ومطر سح وسخ كثير الماء(5)،
(1) الأصمعي : فاخت منه ريح طيبة تفوخ وتفيخ مثل فاحت) أبو زيد : فاخت الريح إذا كان مع هبوبها صوت ، وامتا الفوح فين الريح تجدها لا من الصوت (2) مع كل ثيء خالصه ، والمح صفرة البيض ، والآح بياضه؛ ومخ كل شيء خالصه أيضا.
(3) لم نجد في المراجع المطبوهة هذين الحرفين ولا الشحم والشخم ، على أن التباهل كثير ببنهما لانتهما أختان حلقيتان، ومما يستأنس به ما جاء في القاموس في (خم)، وككرم ومنع كثرلحم وجهه ، وفي (شغم) : وشعر أشخم أبض ؟ وليست هذه النظائر البدلية في الإبدالين لأبي يوسف وابي الطبب؛ ولا غيرهما من مراجع الابدال (4) وفي اللسان : والشئخم والشئحم : البيض من الوجال ، بالخاء والحاء جميعا، ولعل بياضهم من بياض الشحم) (5) وفي مقايبس ابن فارس: السين والحاء أصل واحد يدل على الصب، وليس في اللسان (سخ) بهذا المعنى، وانحاد المخرج بين الحاء
والحاء يؤيد ما ذهب المصنف إليه، و (زخ) بمعنى الصتب أيضا كسخ
صفحه ۸۱