============================================================
(2171 باب الثاء والذال (* يقال: جثا على ركبتيه وجذا، يجثو جثوا، ويجذو (2)11 بجذوا (1)، قال الله تعالى (2) : " حول جهنم جثيا " وقال (1)14 .(3) الاعشى(2) : -41 ال:* 597 30 حجون يظل الفتى جاذيا على واسط الرحل عند الدقل وطغارير جمع تتخرور واطخرور، يقال للرجل إفالم يكن جتلدا ولا كثيفا : إنه لطخرور وتخرور بمعنى واحد، والناس طتخارير وتخارير) قلت : ولكنه جاء في اللسان بعد ذلك : وأتان طخارية : فارهة عتيقة) وعلى ذلك يقال للذكر: حمار طغاري، وليس في اللسان وغيره من المعاجم الطبوعة مادة (تخر) ولا حمار تخاري؛ وما أدري لعل الغاسخ كان ماسيخا، رأن الأرجع ما اخترناه ، وهو(تخارير وطخارير) لاشتمال المعاجم عليهما، والله اعلم 4) الثاء والذال لتثويتان اتحدتا بالجهر والإصمات، وبالرخاوة والانفتاح والاستفال (1) وفي اللسان : إذا قام على أطراف أصابعه وعتده أبو عبيدة في البدل، وأما ابن جني فقال : ليس أحد الحرفين بدلا من صاحبه بل هما لفتان} الفراء : جذوه من النار وجثوة، وزعم يعقوب أن الثاء بدل من الذال، (2) من الآية : " فوربك لنعشرنهم والشتياطين ثم لتعضرنهم حول جهنم جيثتا (مرع 28) (3)م نجد هذا البيت في ديوان الاعشى الصبع المنير، ولا في شعرت
صفحه ۷۷