============================================================
ويقال للريح الشمأل : الهير والإير، وبفتح الهاء والهمزة ال 2 ج1(1) ايضا
(2 باب العين والهمزة (*
هو يستعدي ويستادي(1، وه ا15 (4).
وافراة وامرعة ، وربما قيل هذا، (2) ، وفي المثل(4) :
من أسماء الصتباء (1) وجاء في اللسان : هير وهيير وهيير وبالهمزة أيضا من اسماء الشمال *) العين والهمزة حلقيتان مجهورتان: اتفقتا بالاصمات والانفتاح والاستغال (2) استعداه : استتصره واستعانه، ويقال : إستأداه بالهمز فآداه : أي أعانه وفواه، وبعض أهل العلم يجعل الهمزه في هذا اصلا، ويجعل العين بدلا منها : ويقال اديتك وأعديتك من العدوى وهي هنا النصرة والمعونة، قال يزيد بن خذاق: (ولقد أضاء لك السبيل وأنهجت سبل المكارم والمدى يعدي) وقد ذكر هذا البدل يعقوب (22) وأبو الطيب اللغوي ذكر : يستعدي وربما قيل يستادي (3) أي ربما قيل امراة وربما قيل امرعة، وهو نادر، ولم يذكر اللسان ولا القاموس (امرعة) لا في مادة مرأ ولا مرع (4) لم نجد هذا المثل في مجمع الأمثال للميداني ل(5)
صفحه ۶۳