39

حروف المعاني

حروف المعاني

پژوهشگر

علي توفيق الحمد

ناشر

مؤسسة الرسالة

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٩٨٤م

محل انتشار

بيروت

وَتَكون للإلحاق وَهُوَ أَن تلْحق بِنَاء بِبِنَاء نَحْو وَاو كوثر وجدول ألحقت بناءه بِبِنَاء جَعْفَر وسلهب وَتَكون أَصْلِيَّة فَتكون فَاء الْفِعْل وعينه ولامه وَفِي الْأَسْمَاء كَذَلِك ١٠٦ -) الْفَاء تكون عاطفة تدل على أَن الثَّانِي بعد الأول وَلَا مهلة وَتَكون جَوَابا للجزاء فَيكون مُنْقَطِعًا مِمَّا قبله فِي الْإِعْرَاب وَتَكون ناصبة للْفِعْل فِي جَوَاب الْأَمر وَالنَّهْي وَالتَّمَنِّي وَالْعرض وَالنَّفْي والاستفهام وَالدُّعَاء ١٠٧ -) الْكَاف تكون للتشبيه كَقَوْلِك زيد كعمرو وَتَكون غير الجارة فَمِنْهَا أَن تكون عَلامَة للمضمر الْمَنْصُوب

1 / 39