حدود در علم نحو
الحدود في علم النحو
پژوهشگر
نجاة حسن عبد الله نولي
ناشر
الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
شماره نسخه
العدد ١١٢-السنة ٣٣
سال انتشار
١٤٢١هـ/٢٠٠١م
ژانرها
دستور زبان و صرف
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
حدود در علم نحو
شهاب الدین الأبذی d. 860 AHپژوهشگر
نجاة حسن عبد الله نولي
ناشر
الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
شماره نسخه
العدد ١١٢-السنة ٣٣
سال انتشار
١٤٢١هـ/٢٠٠١م
ژانرها
١ هذه الكلمة ساقطة من ب. ٢ العبارة من "الماضي" إلى هنا ساقطة من ب. ٣ في ب "الأصلية". ٤ هناك سببٌ آخرُ، وهو أن يكونَ المستحقُّ للبناءِ أولًا فيحرك ليمكنَ النطقُ به، نحو باءِ الإضافةِ يعني باءَ الجرِ ولامَها وما أشبهها. انظر: (التبصرة والتذكرة ١: ٧٩) . ٥ السبب الثاني والثالث ساقطان من (أ)، وهذه زيادة من الهمع ١: ١٧، وشرح الأشموني ١: ٥١، ٥٢ ليلتئم الكلام. ٦ انظر: (الهمع ١: ١٧، وبعد ذلك في (أ): الرفع علم الفاعلية والنصب علم المفعولية والجر علم الإضافة. والعبارة من "وسباب" إلى هنا ساقطة من ب وج. ولم أجد ما نُسب لابن مالك في الألفية ووجدتُ في شرحِ التسهيلِ ص٢٩ قوله: "وبُني المضمرُ لشبهِه بالحرفِ وضعًا وافتقارًا وجمودًا أو للاستغناءِ باختلافِ صيغهِ لاختلافِ المعاني". ٧ عَبَّر عنه الشنترينيُّ بالجمعِ المكسّرِ. انظر: (تلقيح الألباب ص ٥٢) . وعلّةُ تسميتهِ ظاهرةٌ. انظر: (الغرّة المخفيّة ص ١٣٥) .
1 / 456