254

حواشی بر شرح الازهار

حواشي على شرح الأزهار

(1) لانه يقتضى الخشوع ويرسل يديه عندنا ويضم أصابعه ذكره الفقيه ح وعن صاحب الارشاد يفرق

(2) وكذا غيره من سائر القيامات قرز

(3) يقال حسن الانتصاب وعدم ضم الرجلين وتفريقهما من الهيئات العامة فلا وجه للتخصيص قرز

(4) وهو الصفد

(1) والصفن

(2) أو العاقب وللراحة اعتماد احد القدمين من غير رفع الثانية عن الارض

(1) وهو أن يلاقى كعبي رجليه حال قيامه اهن

(2) رفع احد القدمين على أصابعها ويعتمد على الاخرى اهن

(5) ما زاد على ممر الحمامة قرز قال في روضة النووي قدر شبر

(6) ووجهه أنه فعل عند أن يرفع رأسه وعند أن يركع ويسجد وعند أن يرفع رأسه من السجود فقد شغل جميع الركن بالذكر وإذا فعلى ذلك في حال الانخفاض كان فقد عرى بعض الركن عن الذكر عن الذكر اهشفا

(7) متكئا على يديه

(8) وانما قدم القعود قبل الركوع لمناسبة القيام بالقعود وللمضادة وهو من أنواع البديع وان كان الواو لا تقضي الترتيب

(9) بحيث لا يعرف من بجنبه بالفتح مقدم القميص وهو الحضن وبالكسر العقل؟ قال تعالى قسم لذي حجر واسم لطرف الكعبة من جهة الميزاب ومنه الحديث الحجر من البيت واسم للفرس؟ وبالضم اسم لابي امرئ القيس اه(10) المراد على فخذيه اه(11) صاحب الارشاد

(12) لبعض الشافعية وابن عمر

(13) وتسمى المهللة والسبابة

(14) للحنفية

(15) وهذه رواية أبي حميد الساعدي

(16) أي يقبض اه

صفحه ۲۵۵