ولم يكن للملك ذنب.
الملك :
دعيه يسأل ما يشاء.
لايرتس :
ومم تأتى موته؟ لا أريد حديثا مفترى، إلى النار الأمانة، وإلى الزبانية صدق الإيمان، إلى الهاوية الضمير والنجاة، زال مني خوف الهلاك السرمد. وعداني الاكتراث لهذه الدنيا، وللدار الأخرى، ليكن ما هو كائن، ولآخذن بوتر أبي.
الملك :
من يستطيع أن يثبط من عزمك هذا؟
لايرتس :
لا أحد سوى أنني لا أستطيع بأعواني وإن قلوا، أن أفعل كثيرا، وأمضي في شأني بعيدا.
الملك :
صفحه نامشخص