( الباب الرابع والخمسون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة لا يقوى معنا في حضرتنا غريب وإنما المعروف لأولي | القربى . | | ( الباب الخامس والخمسون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة من أقبلت عليه بظاهري لا يسعد أبدا ومن أقبلت عليه | بباطني لا يشقى أبدا وبالعكس .
( الباب السادس والخمسون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة من تحرك عند سماع كلامي فقد سمع .
( الباب السابع والخمسون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة التكليف المطلق .
( الباب الثامن والخمسون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة إدراك السبحات .
( الباب التاسع والخمسون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة ^ ( وإنهم عندنا لمن المصطفين الأخيار ) ^ [ ص : 47 ] .
( الباب الستون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة الإسلام والإيمان والإحسان وإحسان الإحسان .
( الباب الحادي والستون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة من أسدلت عليه حجاب كنفي هو من ضنائني لا يعرفه أحد | ولا يعرف أحدا . |
الفصل السادس في المقامات
( الباب الثاني والستون وأربعمائة ) : في معرفة الأقطاب المحمديين ومنازلهم .
( الباب الثالث والستون وأربعمائة ) : في معرفة الاثني عشر قطبا وهم الذين يدور بهم فلك العالم .
( الباب الرابع والستون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب الأقطاب المحمدية الذي كان منزله لا إله إلا الله .
( الباب الخامس والستون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله الله أكبر .
( الباب السادس والستون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله سبحان الله .
( الباب السابع والستون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله الحمد لله .
( الباب الثامن والستون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله الحمد لله على كل حال .
( الباب التاسع والستون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله أفوض أمري إلى الله .
( الباب السبعون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) ^ [ الذاريات : 56 ] .
( الباب الحادي والسبعون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ) ^ [ آل | عمران : 31 ] .
( الباب الثاني والسبعون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه ) ^ | [ الزمر : 18 ] .
( الباب الثالث والسبعون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( وإلهكم إله واحد ) ^ [ البقرة : 163 ] .
( الباب الرابع والسبعون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ما عندكم يفند وما عند الله باق ) ^ [ النحل : 96 ] .
( الباب الخامس والسبعون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( من يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ) ^ | [ الحج : 32 ] .
( الباب السادس والسبعون وأربعمائة ) ^ : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه ) ^ [ التوبة : 114 ] . | الحول والقوة لله لا حول ولا قوة إلا بالله .
صفحه ۶۳