( الباب الثاني والثلاثون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة ما تردأت بشيء إلا بك فاعرف قدرك وهنا عجب شيء لا | يعرف نفسه . | | ( الباب الثالث والثلاثون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة أنظر أي تجل يعدمك فلا تسألنيه فنعطيك إياه فلا أجد من | يأخذه .
( الباب الرابع والثلاثون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة لا يحجبنك لو شئت فإني لا أشاء بعد فاثبت .
( الباب الخامس والثلاثون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة أخذت العهد على نفسي فوقتا وفيت ووقتا لم أوف فلا | تعترض .
( الباب السادس والثلاثون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة لو كنت عند الناس كما أنت عندي ما عبدوني .
( الباب السابع والثلاثون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة من عرف حظه من شريعتي عرف حظه مني فإنك عندي كما | أنا عندك مرتبة واحدة .
( الباب الثامن والثلاثون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة من قرأ كلامي رأى غمامتي فيها سرج ملائكتي تنزل عليه وفيه | فإذا سكت رحلت عنه ونزلت أنا .
( الباب التاسع والثلاثون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة قاب قوسين الثاني .
( الباب الأربعون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة اشتد ركن من قوى قلبه بمشاهدتي .
( الباب الحادي والأربعون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة عيون أفئدة العارفين ناظرة إلى ما عندي لا إلي .
( الباب الثاني والأربعون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة من رآني وعرف أنه رآني فما رآني .
( الباب الثالث والأربعون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة واجب الكشف العرفاني .
( الباب الرابع والأربعون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة من كتبت له كتاب العهد الخالص لا يشقى .
( الباب الخامس والأربعون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة هل عرفت أوليائي الذين أدبتهم بآدابي .
( الباب السادس والأربعون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة في تعمير نواشئ الليل فوائد الخيرات .
( الباب السابع والأربعون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة من دخل حضرة التطهير نطق عني .
( الباب الثامن والأربعون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة من كشفت له شيئا مما عندي بهت فكيف يطلب أن يراني .
( الباب التاسع والأربعون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة ليس عبدي من تعبد عبدي .
( الباب الخمسون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة من ثبت لظهوري كان بي لا به سبحاني كان به لا بي وهذه الحقيقة | والأول مجاز .
( الباب الحادي والخمسون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة في المخارج معرفة المعارج .
( الباب الثاني والخمسون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة كلامي كله موعظة لعبيدي لو اتعظوا .
( الباب الثالث والخمسون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة كرمي ما بذلت لك من الأموال وكرم كرمي ما وهبتك من | عفوك عن أخيك عند جنايته عليك .
صفحه ۶۲