بعد طرحنا لما في الجوف من مقال وألممنا ما في القول من مجال ليثبت كل من كان في شك من أمره وليكن على بصيرة من دينه ، وإذا خفي على الناقد ما تقدم فلا يخفى عليه إذا تأمل في عبارات هذا الكتاب ...
نسأل الله أن يهدينا للتي هي أقوم ويبشر الصالحين ، إنه نعم المولى ونعم الوكيل ...