فتح کبیر
الفتح الكبير
پژوهشگر
يوسف النبهاني
ناشر
دار الفكر
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۴۲۳ ه.ق
محل انتشار
بيروت
ژانرها
حدیث
(٧٣٨) «إِذا أُعْطِيَ أحَدُكُمُ الرَّيْحانَ فَلَا يَرُدَّهُ فإِنَّهُ خَرَجَ مِنَ الجَنَّةِ» (د) فِي مراسيله (ت) عَن أبي عُثْمَان النَّهْدِيّ مُرْسلا.
(٧٣٩) «إِذا أعْطى الله أحَدَكُمْ خَيْرًا فَلْيَبْدأْ بِنَفْسِهِ وأهْلِ بَيْتِهِ» (حم م) عَن جابربن سَمرة.
(٧٤٠) «إِذا أُعْطِيتَ شَيْئًا مِنْ غَيْرِ أنْ تَسْأَلَ فَكُلْ وَتَصَدَّقْ» (م د ن) عَن عمر.
(٧٤١) «إِذا أعْطَيْتُمُ الزَّكاةَ فَلَا تَنْسَوْا ثَوابَها أنْ تَقُولوا اللَّهُمَّ اجْعَلْها مَغْنَمًا وَلَا تَجْعَلْها مَغْرمًا» (هـ ع) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٧٤٢) «(ز) إِذا اغْتابَ أحَدُكُمْ أخاهُ فَلْيَسْتَغْفِرِ الله فإِنَّها كَفَّارَةٌ لهُ» (عد) عَن سهل بن سعد.
(٧٤٣) «(ز) إِذا أفادَ أحَدُكُمُ امْرَأَةً أوْ خَادِمًا أوْ دابَّةً فَلْيأْخُذْ بِناصِيَتِها ولْيَدَعُ بالبَرَكَةِ ولْيَقُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أسْألُكَ مِنْ خَيْرِها وَخَيْرِ مَا جُبِلَتْ عَلَيْهِ وأعوذُ بِكَ مِنْ شَرِّها وَشَرِّ مَا جُبِلَتْ عَلَيْهِ وإنْ كانَ بَعِيرًا فَلْيَأْخُذْ بِذِرْوَةِ سِنَامهِ» (ك هق) عَن ابنِ عَمْرو.
(٧٤٤) «(ز) إِذا أفْصَحَ أوْلادُكُمْ فَعَلِّمُوهُمْ لَا إِل ﷺ
١٦٤٨ - ; هَ إلاَّ الله ثُمَّ لَا تُبالُوا مَتى ماتُوا وَإِذا أثْغَرُوا فَمُرُوهُمْ بالصَّلاةِ» (ابْن السّني فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة) عَن ابْن عَمْرو.
(٧٤٥) «(ز) إِذا أفْضى أحدُكُمْ بِيَدِهِ إِلَى فَرْجِهِ فَلْيَتَوَضَّأْ» (ن) عَن بصرة بنت صَفْوَان.
(٧٤٦) «(ز) إِذا أفْضى أحَدُكُمْ بِيَدِهِ إِلَى فَرْجِهِ وَلَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَها حِجابٌ وَلَا سِتْرٌ فقد وَجَبَ عليْهِ الوُضوءُ» (الشَّافِعِي حب قطّ ك هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٧٤٧) «إِذا أفْطَرَ أحَدُكُمْ فَلْيُفْطِرْ على تَمْرٍ فإِنَّهُ بَرَكَةٌ فإنْ لَمْ يَجِدْ تَمْرًا فَلْيُفْطِرْ على المَاءِ فإنَّهُ طَهُورٌ» (حم ٤) وَابْن خُزَيْمَة (حب) عَن سلمَان بن عَامر الضَّبِّيّ.
(٧٤٨) «إِذا أقْبَلَ اللَّيْلُ مِنْ هاهُنا وأدْبَرَ النَّهارُ مِنْ هاهُنا وَغَرَبَت الشَّمْسُ فَقَدْ أفْطَرَ الصَّائِمُ» (ق د ت) عَن عمر.
(٧٤٩) «إِذا اقْتَرَبَ الزَّمانُ لَمْ تَكَدْ رُؤيا الرَّجُلِ المُسْلِمِ تَكْذِبُ وأصْدَقُهُمْ رُؤْيا أصْدَقُهُمْ حَدِيثا» (ق هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
1 / 79