فتح کبیر
الفتح الكبير
ویرایشگر
يوسف النبهاني
ناشر
دار الفكر
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۴۲۳ ه.ق
محل انتشار
بيروت
ژانرها
حدیث
(٢٣٠٦) «(ز) أكْثِرُوا الصَّلاةَ عَلَيَّ فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ فإنّهُ ليسَ يُصَلِّي عَلَيَّ أحَدٌ يَوْمَ الجُمُعَةِ إلاّ عُرِضَتْ عَلَيَّ صَلاتُهُ» (ك هَب) عَن أبي مَسْعُود الْأنْصَارِيّ.
(٢٣٠٧) «(ز) أكْثِرُوا الصَّلاةَ عَلَيَّ يَوْمَ الجُمْعَةِ ولَيْلَةَ الجُمُعَةِ فَمَنْ صَلّى عَلَيَّ صَلاةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرًا» (هق) عَن أنس.
(٢٣٠٨) «أكْثِرُوا ذِكْرَ اللَّهِ تَعَالَى حَتّى يَقولَ المُنافِقُونَ إنّكُمْ مراؤُونَ» (ص حم) فِي الزّهْد (هَب) عَن أبي الجوزاء مُرْسلا.
(٢٣٠٩) «أكْثِرُوا ذِكْرَ الله حَتّى يَقُولُوا مَجْنُونٌ» (حم ع حب ك هَب) عَن أبي سعيد.
(٢٣١٠) «(ز) أكْثِرُوا ذِكرَ اللَّهِ تَعَالَى على كلِّ حالٍ فإنّهُ ليسَ عَمَلٌ أحَبَّ إِلَى اللَّهِ وَلَا أنْجى لِعَبْدِهِ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ تَعَالَى فِي الدُّنْيا والآخِرَةِ» (هَب) عَن معَاذ.
(٢٣١١) «(ز) أكْثِرُوا ذِكْرَ المَوْتِ فإنّهُ يُمَحّصُ الذُّنوبَ ويُزَهِّدُ فِي الدُّنْيا فإنْ ذَكرْتُمُوهُ عندَ الغِنى هَدَمَهُ وإنْ ذَكَرْتُمُوهُ عندَ الفَقْرِ أرْضاكُمْ بِعَيْشِكُمْ» (ابْن أبي الدُّنْيَا) عَن أنس.
(٢٣١٢) «أكْثِرُوا ذِكْرَ المَوْتِ فَما مِنْ عَبْدٍ أكْثَرَ ذِكْرَهُ إلاّ أحْيا اللَّهُ تَعَالَى قَلْبَهُ وهَوَّنَ عليهِ المَوْتَ» (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٣١٣) «أكْثِرُوا ذِكْرَ هاذِمِ اللّذَّاتِ المَوْتِ» (ت ن هـ حل) عَن ابْن عمر (ك هَب) عَن أبي هُرَيْرَة (طس حل هَب) عَن أنس.
(٢٣١٤) «أكْثِرُوا ذِكْرَ هاذِمِ اللّذَّاتِ المَوْتِ فإنّهُ لم يَذْكُرْهُ أحَدٌ فِي ضيقٍ مِنَ العَيْشِ إلاَّ وَسَّعَهُ وَلَا ذَكَرَهُ فِي سَعَةٍ إلاّ ضَيَّقَها عَلَيْهِ» (هَب حب) عَن أبي هُرَيْرَة (الْبَزَّار) عَن أنس.
(٢٣١٥) «أكْثِرُوا ذِكْرَ هاذِمِ اللّذَّاتِ فإنّهُ لَا يَكُونُ فِي كَثِيرٍ إلاّ قَلّلهُ وَلَا فِي قَليلٍ إلاّ أجْزَلهُ» (هَب) عَن ابْن عمر.
(٢٣١٦) «أكْثِرُوا فِي الجَنَازَةِ قَوْلَ لَا إِلَه إلاّ اللَّهُ» (فر) عَن أنس.
(٢٣١٧) «أكْثِرُوا مِنَ الصَّلاةِ على مُوسَى فَما رَأيْتُ أحدا مِنَ الأَنْبِياءِ أحْوَطَ على أُمَّتِي منْهُ» (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.
(٢٣١٨) «أكْثِرُوا مِنَ الصَّلاةِ عَلَيَّ فِي كُلِّ يَوْمِ جُمْعَةٍ فإنّ صلاةَ أُمَّتِي تُعْرَضُ عَلَيَّ فِي
1 / 212